يبحث طلاب الثانوية العامة عن معلومات شاملة حول كلية علوم التغذية بجامعة حلوان، حيث تُعد الكلية الأولى من نوعها في هذا التخصص الحيوي الذي يؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان، كما أنها تتماشى مع احتياجات سوق العمل المحلي والدولي.

ممكن يعجبك: مصرع 4 أشخاص وإصابة 9 آخرين في حادث انقلاب ميكروباص بالمنيا
وفيما يلي أهم 10 معلومات عن القبول في كلية علوم التغذية بجامعة حلوان:
* تقدم الكلية برامج علمية متخصصة تجمع بين الدراسة الأكاديمية الدقيقة والتدريب العملي المتقدم، مما يجعلها تلبي احتياجات السوق العالمية المتزايدة.
* تحتوي الكلية على أربعة تخصصات متميزة تشمل التغذية العلاجية (باللغتين العربية والإنجليزية)، تغذية المجتمع، وعلوم الأغذية.
* تهدف الكلية إلى إعداد خريجين مؤهلين للعمل ضمن منظومة الرعاية الصحية والغذائية بمهنية عالية.
* تركز المناهج على فهم مشكلات المجتمع الغذائية والمساهمة في وضع حلول فعالة ومبتكرة لها.
* تُقبل شهادات المعادلة للطلاب الوافدين وفقًا للضوابط واللوائح المعمول بها.
مقال له علاقة: واشنطن تعلن مغادرة الموظفين غير الأساسيين من سفارتها في بغداد قريبا
* يشترط للالتحاق بتخصص “التغذية العلاجية باللغة الإنجليزية” الحصول على درجات مرتفعة في اللغة الإنجليزية.
* تعتمد الكلية نظام الساعات المعتمدة في الدراسة.
* يبدأ الطلاب دراسة التخصص من العام الدراسي الأول مباشرة دون الحاجة إلى سنة تمهيدية.
* يُقدَّم برنامج “التغذية العلاجية باللغة الإنجليزية” بنظام المصروفات الدراسية.
شهادات ومجالات العمل بعد التخرج.
تمنح الكلية درجات البكالوريوس في علوم التغذية بحسب التخصص، مما يوفر للخريجين شهادة علمية قوية تفتح أمامهم أبواب العمل في أحد أهم التخصصات التي تحتاجها كل المجتمعات.
يتاح لخريج قسم تغذية المجتمع العمل في كافة الجهات والهيئات والمنظمات ومعاهد البحوث ومراكز رعاية الأمومة والطفولة ومراكز التأهيل، كما يمكنهم المساهمة في تقييم الحالة الغذائية للمجتمعات وتخطيط وتنفيذ البرامج التغذوية.
أما خريج قسم التغذية العلاجية، فيمكنه العمل في المستشفيات الحكومية والخاصة والمراكز العلاجية والمعاهد البحثية، كما تتوفر له فرص في دور المسنين والمدن الجامعية ودور الحضانات ومراكز رعاية الأمومة والطفولة والمدارس والمصانع والهيئات التي تقدم خدمات تقييم الحالة الغذائية.
بالنسبة لخريج قسم علوم الأغذية، فإنه يمكنه العمل في الجهات البحثية المعنية بهذا المجال، بالإضافة إلى العمل في المصانع والشركات التي تهتم بالصناعات الغذائية، كما يمكنه المشاركة في تطوير وتصنيع المنتجات الغذائية وتقييمها قبل طرحها في الأسواق، وأيضًا القيام بمشروعات صغيرة ومتوسطة في مجال التخصص.