
عبّرت النجمة نبيلة عبيد عن حزنها العميق إثر محاولات سحب شقتها الواقعة في جامعة الدول العربية.
مقال مقترح: أمل الحجار تتحدث عن تجربة “هجِير” السعودية التي تعكس هويتنا بعد مشاركتها في مهرجان الداخلة
وقالت نبيلة عبيد: الشقة كانت مملوكة لوالدتي، وتحتوي على كل ما أملك من أغراض وصور وذكريات، كما أن تاريخي السينمائي كله محفوظ فيها، بدءًا من رابعة العدوية والراقصة والسياسي، وصولًا إلى جميع أعمالي الناجحة
واستكملت: كيف يمكنني أن أجد مكانًا آخر أضع فيه كل تعبي هذا؟ وفني الذي أخشى أن يُلقى به بعد ذلك على سور الأزبكية، أنا قلقة على تاريخي، لا يمكن أن يُهمل أو يُرمي
مقال له علاقة: في ذكراه.. ماذا قال نور الشريف عن ندمه بسبب “رجل الأقدار”؟
وأضافت: أستغيث، فكل تاريخي السينمائي موجود في هذه الشقة، وعندما أفتحها أشم رائحة نجاحي ورائحة أمي، حيث تحتوي على كل صوري التي كنت ألتقطها، وعندما أدخلها أشعر بالراحة، لا يمكن أن يحدث هذا بين ليلة وضحاها، لقد عشت فيها تجارب كثيرة، وكانت بمثابة قدم الخير لي، وأتمنى أن أعود إليها
وأوضحت: أنا وحيدة، لم أتزوج ولم أنجب، وأشتم رائحة أمي ونجاحي فيها، أعيش حاليًا في شقة أخرى، لكن هذه الشقة هي الأقرب إلى قلبي، اتركوها لي