أوضح د. إيهاب عيد أستاذ الطب السلوكي خلال استضافته في برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا، الذي يُبث على قناة CBC وتقدمه الإعلاميتان منى عبد الغني ومها بهنسي، أن التطور التكنولوجي ومواقع التواصل الاجتماعي جعلت الطفل يتلقى محتوى متنوعًا من جميع أنحاء العالم، مما يعرضه لأفكار وأساليب قد تتعارض مع القيم الأسرية، وهذا الوضع يتطلب من الأهل أدوارًا جديدة، تبدأ بالثبات في القرار والحنان في التوجيه، حيث أكد أن القسوة لم تعد وسيلة فعالة للتربية، بل أصبحت سببًا في انقطاع العلاقة بين الآباء والأبناء، مما يستدعي التفكير في أساليب جديدة للتواصل والتفاعل مع الأطفال وتعزيز الروابط الأسرية.

من نفس التصنيف: ماسك يغير رأيه حول ترامب ويحذر من خطر الإفلاس الوشيك بسبب العجز الأمريكي