عاد اسم الراحل إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك السابق، الذي وافته المنية في أبريل الماضي بعد صراع مع مرض سرطان المستقيم، للظهور مجددًا بعد اتهام عائلته، وخاصة زوجته، بتجارة الأعضاء البشرية خلال الأيام الأخيرة، حيث أثار هذا الموضوع جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية.

من نفس التصنيف: إبراهيم عادل يستعد للانطلاق إلى إسبانيا للانضمام إلى فريقه الجديد!
وفي تصريحات خاصة لنبأ العرب، قال محامي زوجة الراحل إبراهيم شيكا: “تفاجأنا بهجوم سيدة تدعى مروة يسرى على عائلة إبراهيم، حيث اتهمتهم بالتجارة في الأعضاء البشرية، مدعية أن الراحل لم يتوفَ بالسرطان، وأنه تبرع بكليته أو بأعضاء من جسده، لكن هذه ادعاءات غير صحيحة وكاذبة”. (لمزيد من التفاصيل)
مسيرة إبراهيم شيكا قبل المرض والوفاة
خاض شيكا العديد من التجارب في عالم كرة القدم قبل اكتشاف مرضه بسرطان المستقيم الذي أبعده عن الملاعب، ثم رحيله عن عالمنا.
بدأ الراحل مسيرته الكروية من خلال قطاع الناشئين في نادي الزمالك، حيث كان يلعب في مركز الظهير الأيسر، وقد أطلق عليه زملاؤه لقب “شيكا” تيمناً بقائد الفارس الأبيض السابق محمود شيكابالا.
غادر شيكا نادي الزمالك وهو في التاسعة عشر من عمره، لينضم إلى فريق المقاولون العرب، ومن ثم انتقل إلى فريق طلائع الجيش.
شوف كمان: تابع أحداث مباراة الأهلي وإنتر ميامي لحظة بلحظة مع فيديوهات وصور مثيرة
زامل الراحل إبراهيم شيكا العديد من اللاعبين خلال تواجده في قطاع الناشئين بالنادي، وكان من بينهم مصطفى محمد، مهاجم الفارس الأبيض السابق ولاعب نانت الفرنسي الحالي.
ويُذكر أن الراحل كان قد تحدث قبل وفاته عن أقرب أصدقائه في كرة القدم، مؤكدًا أن مصطفى محمد، مهاجم نانت ومنتخب مصر، يعد من أقرب أصدقائه، بالإضافة إلى أحمد عادل ميسي، لاعب فريق زد.