أكد حاتم في مؤتمر صحفي اليوم أن مصطلح “نقص المستحضرات” يُستخدم في الحالات التي يكون فيها الإمداد الكلي لمستحضر مسجل ومُتداول غير كافٍ لتلبية احتياجات السوق، ويعتمد ذلك على بلاغات المواطنين، وإشعارات الشركات، فضلاً عن متابعة توافر البدائل أو المثائل العلاجية.

مقال له علاقة: من الرقص على الساحل إلى الزنزانة.. قصة صادمة لنهاية “نور تفاحة”
وأشار إلى أن تصنيف المستحضر على أنه يعاني من “نقص” يعتمد على أحد معيارين أساسيين، إما ارتفاع معدلات الاستهلاك بشكل يفوق قدرات السوق، أو انخفاض في معدلات الإنتاج أو الاستيراد، موضحًا أن هيئة الدواء تتعامل بشكل فوري مع أي حالة نقص لضمان توافر العلاج للمرضى.