وكالات.

مقال مقترح: ترامب يرفض وساطة بوتين ويؤكد ضرورة إنهاء الصراع بين إيران وإسرائيل أولاً
خضع مسؤول سابق في جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) للاستجواب في إطار تحقيق تحذيري للاشتباه بتلقيه أموالًا من دولة قطر وتقديم خدمات لها خلال مشاركته في فريق التفاوض مع بداية الحرب دون علم تل أبيب.
من نفس التصنيف: رئيس الوزراء يدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ بلجنة الشيخ زايد مع صور حصرية
ويعتبر هذا ثاني موظف سابق في الموساد الإسرائيلي متورط في القضية ولم يُعتقل ولكنه مُنع من الاتصال ببقية المتورطين وفقًا لموقع i24news العبري.
وادعى مقر عائلات الأسرى الإسرائيليين أن القضية تكشف تسلل قطر إلى ما أسماه أحد أقدس رموز النضال من أجل إعادة الأسرى، مطالبًا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بـ”إجراء عملية تطهير”.
وعمل مشروع “المناورة” على تحسين صورة قطر قبل استضافتها مونديال كأس العالم 2022 وذلك بالتعاون مع شركات إسرائيلية من بينها شركة يملكها اللواء الاحتياط يوآف (بولي) مردخاي وشركة التكنولوجيا الفائقة “كويوس”.
وأجرت الشرطة الإسرائيلية تحقيقًا في هذه القضية وخلصت إلى أدلة واضحة على وجود علاقات تجارية بين أوريخ وموظف سابق آخر في الموساد مرتبط بالمشروع.
أما الحملة الثانية فقد أدارها بوتليك لصالح قطر وتوسط فيها أينهورن، ووظف من خلالها الناطق باسم نتنياهو، إيلي فيلدشتاين وفق ما كشفته القناة 12 في التلفزيون الإسرائيلي.
وكان الهدف من هذه الحملة هو الترويج من خلال ما يُنشر في الصحافة الإسرائيلية بأن قطر هي الوسيط المفضل في مفاوضات غزة والتوصل لصفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس وليس مصر بحسب ما أوردته قناة روسيا اليوم.