تقدم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بتعازيه القلبية إلى جمهورية باكستان الإسلامية، قيادةً وشعبًا، في ضحايا الفيضانات المدمرة التي اجتاحت عدة مناطق، وأسفرت عن سقوط مئات الضحايا والمصابين، وألحقت أضرارًا جسيمة بالمنازل والبنى التحتية.

ممكن يعجبك: كايا كالاس تؤكد أن الأمن الأوروبي لا يقبل التفاوض
وأعرب الأزهر الشريف، بعلمائه وطلابه، عن تضامنه الكامل مع باكستان في هذا المصاب الأليم، مقدمًا خالص العزاء وصادق المواساة إلى أسر الضحايا، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمدهم برحمته الواسعة ومغفرته، وأن يمنَّ على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يوفق فرق الإنقاذ في إسعاف الأبرياء وانتشالهم من تحت الأنقاض، وأن يحفظ باكستان وسائر بلاد المسلمين.
من نفس التصنيف: بعثة حجاج الجمعيات في جنوب سيناء بخير وتصل في الموعد المحدد
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾.