يأتي مشروع القانون نتيجة للتطور العلمي المستمر الذي يشهده المجتمع، ويعكس التغييرات في النظم التعليمية الحديثة، مما أدى إلى ظهور تخصصات جديدة في المجال الصحي، مثل خريجي كليات تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية، وهذا يشمل أيضًا خريجي التخصصات السابقة مثل (علوم طبية تطبيقية، علوم صحية تطبيقية، بكالوريوس تقني في العلوم الصحية أو التمريض، والمعادلة من المجلس الأعلى للجامعات).

ممكن يعجبك: محافظ الإسماعيلية يؤدي صلاة العيد في ساحة الملاعب المفتوحة مع صور مميزة
تطلبت هذه التخصصات تدخلاً تشريعياً لدمج هذه الفئة ضمن أعضاء المهن الطبية الذين يخضعون لأحكام القانون رقم 14 لسنة 2014، وذلك لضمان حصولهم على نفس المزايا الوظيفية والمالية التي يتمتع بها أقرانهم، مما يسهم في تعزيز كفاءة العاملين في هذا القطاع الحيوي.