تحدثت الزوجة في دعواها عن التضحيات الكبيرة التي قدمتها في حياتها الزوجية، حيث دعمت زوجها ماليًا منذ بداية زواجهما، وباعت مصوغاتها الذهبية للمساهمة في شراء الشقة التي جمعتهما، لكنها صدمت لاحقًا عندما اكتشفت أنه باع الشقة دون علمها، واستمر في الإقامة فيها كمستأجر، دون إبلاغها بتلك التفاصيل، وأضافت: “فوجئت بصاحب الشقة الجديد يطرق الباب، ويخبرنا بأن علينا إخلاء العقار لأنه سيؤجره لآخرين، لم أكن أعلم أن زوجي باع الشقة من ورائي، وصرفت أموالها بالكامل على سهرات وعلاقات مشبوهة”

شوف كمان: وزير الخزانة الأمريكي يشير إلى احتمالية خفض الفائدة من مجلس الاحتياطي في سبتمبر
وأكدت الزوجة أنها حاولت إصلاح الأمور أكثر من مرة، لكن تفاقم الديون على زوجها، وامتناعه عن دفع الإيجار، واكتشاف خيانته المتكررة، دفعها إلى اتخاذ قرار اللجوء إلى المحكمة.
مقال مقترح: تجربة مميزة لطلاب جيولوجيا الأزهر في هضبة فوسفات أبو طرطور
واختتمت حديثها قائلة: “كنت أظنه رجلًا مسؤولًا، لكنه ضيّع كل شيء وباعنا بأرخص ثمن”
وقد حملت الدعوى رقم 821 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة، ولم يُصدر فيها حكم حتى الآن.