كتب – معتز عباس:
شوف كمان: محمد فراج وزينة يتألقان معًا في فيلم “في رواية أحدهم”
تحدثت الفنانة الشابة رحمة حسن عن تفاصيل إصابتها بالصلع، وكشفت عن تواصلها مع العيادة التي تسببت في تلك المشكلة، حيث كتبت عبر حسابها الرسمي على “انستجرام”: “العيادة تواصلت معي أمس بعد نشر البوست، وأنا رديت بشكل طبيعي لأني إنسان محترم، هم اعتذروا لي عن ما حدث، وأرادوا مني أن أزور العيادة للحديث مجددًا، لكنني أخبرتهم أنني قد تواصلت معهم سابقًا ولم أحصل على أي رد”.
من نفس التصنيف: تامر حسني يتلقى عناقًا مفاجئًا من معجبة على المسرح ويعلق: “هل أصبحنا مسرحية؟”
وأضافت: “أخبرتهم أنني تواصلت بعد أقل من شهر، لكن لم يتواصل معي أحد، وأشعر أنني أتعامل معهم بنفس الطريقة، الحقيقة أنني لن أتعامل معهم مرة أخرى، لأنهم يفتقرون إلى الضمير المهني”.
وتابعت: “أتمنى أن لا يتعرض أي شخص آخر لما مررت به، وأتمنى أن تتواجد أطباء أكفاء في مصر، أعتذر عن عدم الرد على وسائل الإعلام، فالمشاركة تكون دائمًا بدافع الحب والإحساس بالمسؤولية”.
وأكملت: “لن أسمح للعيادة أو للطبيبة المسؤولة عن حالتي، ولن أقبل اعتذارهم، لأن اعتذارهم لن يعيد شعري في يوم وليلة”.
وكانت رحمة قد نشرت صورة لشعرها على “انستجرام”، وعلقت قائلة: “شعري بدأ يتساقط من الجذور بعد زيارتي لعيادة في الزمالك، والتي يُفترض أنها الأفضل، قمت بإجراء التحاليل المطلوبة، وكان شعري في حالة عادية، لكنه لم يكن يتساقط بشكل كبير”.
وتابعت: “بعد الزيارة، أخبرتني الطبيبة أن حالتي جيدة، لكن الحديد لديّ منخفض قليلاً، وأوصتني بأخذ مكملات الحديد، ثم اقترحت إجراء البلازما من دمي، ووافقت، لكن قبل ذلك سألتني عن ضغط الدم، ولم أكن أعرف، ثم أجريت البلازما والميزوثيرابي، لكن الكارثة كانت عندما أعطتني حقنة مينوكسيديل دون استشارتي”.
واستكملت: “لم أكتشف ذلك إلا عندما عدت إلى المنزل، حيث شعرت بتسارع في نبضات قلبي وصداع، وعندما نظرت إلى الفاتورة، اكتشفت أنها أعطتني المينوكسيديل دون أن تخبرني، وكان من المفترض أن أعمل البلازما فقط، ومنذ ذلك الحين، شعري يتساقط يوميًا دون أن يظهر أي شعر جديد”.